رفضت النجمة المصرية منى زكي إعادة توضيح غرضها من التصريح الذي أدلت به في برنامج "نورت" مع الإعلامية وفاء الكيلاني على MBC، والذي قالت فيه إن "مصر صارت محجبة".
وأثار هذا التصريح جدلاً كبيرًا بين ناشطي "فيس بوك" و"تويتر"؛ حيث فسره البعض بأن مني زكي ترفض فكرة الحجاب. أما البعض الآخر فرأى أن النجمة المصرية تهاجم التيارات الدينية.
وقالت منى، في تصريحات خاصة لـmbc.net، إن حلقة البرنامج بالتأكيد موجودة على مواقع الإنترنت، فمن الممكن لأي شخص بأقل مجهود الرجوع إليها لمعرفة غرضها من هذا التصريح الذي كان واضحًا ومفهومًا لكل من شاهد الحلقة؛ فهي لا تجد مبررًا لإعادة تفسيره أو توضيحه، حسب كلامها.
وأضافت: "لست بحاجة أيضًا لكي أؤكد إسلامي أو حبي لديني؛ لأن هذا الأمر من وجهة نظري لا يخص أحدًا، بل هو علاقة بيني وبين المولى عز وجل، فأنا لست مطالبة بأن أؤكد هذا الأمر لأي شخص أيًّا كان".
لم أنضم إلى حزب البرادعي
وبشأن ما تردد عن انضمامها هي وزوجها النجم المصري أحمد حلمي إلى حزب "الدستور" الذي أسسه الدكتور محمد البرادعي؛ نفت منى هذا النبأ جملةً وتفصيلاً؛ إذ قالت: "كل ما تردد في هذا الشأن أمر غير صحيح؛ فإننا ليس لدينا انتماءات حزبية ولا نتبع حزبًا سياسيًّا".
وخرجت منى عن صمتها الذي لازمها طوال الفترة الماضية حول رأيها في الحكم الصادر ضد الفنان المصري عادل إمام بالحبس 3 أشهر في التهمة الموجهة إليه بازدراء الأديان في عدد من أعماله؛ فقد وصفت النجمة المصرية هذا الأمر بـ"المهزلة"، وقالت: "كنت موجودة هذه الفترة خارج مصر، وإن كنت أرى هذا الحكم قيدًا على حرية الفن والإبداع؛ الأمر الذي أرفضه بشدة؛ لأن الفن في الأساس ما هو إلا حرية وإبداع"؛ لذلك فهي متضامنة مع عادل إمام في قضيته التي تعد قضية كل الفنانين، حسب كلامها.
وأضافت قائلةً: "كما أرفض محاكمة أي فنان على ما قدمه في أعماله، سواء تلك التي قدمها من قبل أو ما سيقدمها فيما بعد؛ لأن الفنان من حقه طرح وجهة نظره ورأيه في أعماله، ومن حقه مناقشة جميع القضايا التي تستحق المناقشة بالفعل".
وأثار هذا التصريح جدلاً كبيرًا بين ناشطي "فيس بوك" و"تويتر"؛ حيث فسره البعض بأن مني زكي ترفض فكرة الحجاب. أما البعض الآخر فرأى أن النجمة المصرية تهاجم التيارات الدينية.
وقالت منى، في تصريحات خاصة لـmbc.net، إن حلقة البرنامج بالتأكيد موجودة على مواقع الإنترنت، فمن الممكن لأي شخص بأقل مجهود الرجوع إليها لمعرفة غرضها من هذا التصريح الذي كان واضحًا ومفهومًا لكل من شاهد الحلقة؛ فهي لا تجد مبررًا لإعادة تفسيره أو توضيحه، حسب كلامها.
وأضافت: "لست بحاجة أيضًا لكي أؤكد إسلامي أو حبي لديني؛ لأن هذا الأمر من وجهة نظري لا يخص أحدًا، بل هو علاقة بيني وبين المولى عز وجل، فأنا لست مطالبة بأن أؤكد هذا الأمر لأي شخص أيًّا كان".
لم أنضم إلى حزب البرادعي
وبشأن ما تردد عن انضمامها هي وزوجها النجم المصري أحمد حلمي إلى حزب "الدستور" الذي أسسه الدكتور محمد البرادعي؛ نفت منى هذا النبأ جملةً وتفصيلاً؛ إذ قالت: "كل ما تردد في هذا الشأن أمر غير صحيح؛ فإننا ليس لدينا انتماءات حزبية ولا نتبع حزبًا سياسيًّا".
وخرجت منى عن صمتها الذي لازمها طوال الفترة الماضية حول رأيها في الحكم الصادر ضد الفنان المصري عادل إمام بالحبس 3 أشهر في التهمة الموجهة إليه بازدراء الأديان في عدد من أعماله؛ فقد وصفت النجمة المصرية هذا الأمر بـ"المهزلة"، وقالت: "كنت موجودة هذه الفترة خارج مصر، وإن كنت أرى هذا الحكم قيدًا على حرية الفن والإبداع؛ الأمر الذي أرفضه بشدة؛ لأن الفن في الأساس ما هو إلا حرية وإبداع"؛ لذلك فهي متضامنة مع عادل إمام في قضيته التي تعد قضية كل الفنانين، حسب كلامها.
وأضافت قائلةً: "كما أرفض محاكمة أي فنان على ما قدمه في أعماله، سواء تلك التي قدمها من قبل أو ما سيقدمها فيما بعد؛ لأن الفنان من حقه طرح وجهة نظره ورأيه في أعماله، ومن حقه مناقشة جميع القضايا التي تستحق المناقشة بالفعل".