رهن الشريف عودته إلى بلده بعدم وصول التيار الإسلامى إلى كرسى الرئاسة فى مصر، كاشفا أنه يخشى مصير الفنان عادل إمام الذى لاحقه «سلفى» قضائيا، وحكم عليه بالحبس لمشاركته فى أفلام تتطرقت للتيار الإسلامى، وهو الامر الذى يدعو للقلق والريبة على مستقبل الفن والفنانين حسب المخرجة إيناس بكر المتحدثة باسم عمر الشريف.
تخوف الشريف لا يتوقف عند كونه ممثلا ليبراليا ومتحررا، ولكن لأنه أحد أبطال فيلم «حسن ومرقس» الذى كان سببا فى الحكم على عادل إمام بالحبس، حيث كان يجسد شخصية الحاج محمود تاجر العطارة المسلم الذى اضطر إلى تقمص دور مسيحى بسبب تهديد بعض المتشددين لتعامله السمح مع «بولس» عالم اللاهوت الذى جسده عادل إمام.
وبعيدا عن قضية «حسن ومرقس» الذى تعرض بسببه لهجوم من المتشددين وقت عرضه عام 2008، شارك عمر الشريف فى أفلام عالمية مثيرة للجدل كفيلم «حياة بطرس الرسول» عام 2005 الذى تردد أنه تعرض بسببه لتهديد بالقتل من القاعدة لتجسيده شخصية القديس بطرس فى فيلم تليفزيونى إيطالى.
وكان نص الرسالة التى وجهت إلى الشريف وانتشرت على مواقع الإنترنت خاصة المسيحية «إن الصليبى عمر الشريف قلل من قدر الإسلام والمسلمين ويجب قتله».
ومن المقلق أيضا بالنسبة للنجم العالمى مشاركته فى فيلم «الوصايا العشر» عام 2007 الذى يحكى قصة نبى الله موسى وصراعه مع فرعون وخروجه مع اليهود من مصر وتلقى موسى للوصايا العشر الالهية فى سيناء حسب رواية الكتاب المقدس المأخوذ عنها الفيلم، وجسد عمر الشريف فى هذا الفيلم شخصية «جيثرو» والد زوجة موسى.
عمر الشريف أيضا تطرق لفكرة التسامح بين الأديان عام 2003 من خلال فيلم «السيد إبراهيم وزهور القرآن» ونال عنه جائزة العلوم والفنون الفرنسية المعروفة «سيزار».
قصة الفيلم دارت حول إبراهيم البقال المسلم الذى يعيش فى أحد أحياء الأقليات بفرنسا ويلتقى بـ«مومو» الصبى اليهودى الذى يعيش حياة تعيسة وتدور صداقة بين البقال والصبى تتناول مفهوم التسامح بين البشر والأديان بفكر أوربى يحاول أن يكون محايدا.
تخوف الشريف لا يتوقف عند كونه ممثلا ليبراليا ومتحررا، ولكن لأنه أحد أبطال فيلم «حسن ومرقس» الذى كان سببا فى الحكم على عادل إمام بالحبس، حيث كان يجسد شخصية الحاج محمود تاجر العطارة المسلم الذى اضطر إلى تقمص دور مسيحى بسبب تهديد بعض المتشددين لتعامله السمح مع «بولس» عالم اللاهوت الذى جسده عادل إمام.
وبعيدا عن قضية «حسن ومرقس» الذى تعرض بسببه لهجوم من المتشددين وقت عرضه عام 2008، شارك عمر الشريف فى أفلام عالمية مثيرة للجدل كفيلم «حياة بطرس الرسول» عام 2005 الذى تردد أنه تعرض بسببه لتهديد بالقتل من القاعدة لتجسيده شخصية القديس بطرس فى فيلم تليفزيونى إيطالى.
وكان نص الرسالة التى وجهت إلى الشريف وانتشرت على مواقع الإنترنت خاصة المسيحية «إن الصليبى عمر الشريف قلل من قدر الإسلام والمسلمين ويجب قتله».
ومن المقلق أيضا بالنسبة للنجم العالمى مشاركته فى فيلم «الوصايا العشر» عام 2007 الذى يحكى قصة نبى الله موسى وصراعه مع فرعون وخروجه مع اليهود من مصر وتلقى موسى للوصايا العشر الالهية فى سيناء حسب رواية الكتاب المقدس المأخوذ عنها الفيلم، وجسد عمر الشريف فى هذا الفيلم شخصية «جيثرو» والد زوجة موسى.
عمر الشريف أيضا تطرق لفكرة التسامح بين الأديان عام 2003 من خلال فيلم «السيد إبراهيم وزهور القرآن» ونال عنه جائزة العلوم والفنون الفرنسية المعروفة «سيزار».
قصة الفيلم دارت حول إبراهيم البقال المسلم الذى يعيش فى أحد أحياء الأقليات بفرنسا ويلتقى بـ«مومو» الصبى اليهودى الذى يعيش حياة تعيسة وتدور صداقة بين البقال والصبى تتناول مفهوم التسامح بين البشر والأديان بفكر أوربى يحاول أن يكون محايدا.