كشف الفنان المصري خالد صالح عن مواجهته العديد من الصعوبات اثناء تصوير احداث فيلمه الجديد “فبراير الاسود” والمقرر عرضه في عيد الفطر المقبل، وأكد انه اصبح مثار شفقة المحيطين به في ظل الارهاق الذي سيطر عليه خلال الايام الماضية. وقال صالح في حديث لـ”العرب اليوم” مناطق التصوير في هذا الفيلم كانت في منتهى الصعوبة خاصة ان اغلب التصوير كان في احد الاستديوهات الواقعة على طريق مصر الاسكندرية الصحراوي فكانت الحرارة ملتهبة للغاية، وكان فريق العمل يقضي هناك ساعات طويلة”.
وأضاف “ولأجل ذلك طلبت من فريق العمل ضرورة انجاز المشاهد قبل اول أيام شهر رمضان الكريم لإنني متاكد اننا لن نكن نحتمل هذا الجو الرهيب اثناء ادائنا لفريضة الصيام، وبالفعل كان الجميع علي قدر المسؤولية وانتهينا من تصوير كافة المشاهد ، الخميس”.
فيلم “فبراير الاسود” بطولة خالد صالح وامل رزق والفت امام وميار الغيطي، تأليف واخراج محمد امين .
وعن مسلسله الجديد “9 جامعة الدول” اكد صالح انه تلقي عددا من ردود الافعال الطيبة بعد عرض البرومو، ولاسيما انه ظهر بلوك جديد لم يظهر به من قبل حيث قال ” حرصت هذا العام علي تقديم عمل مختلف عن مسلسل “الريان” الذي سبق وقدمته في رمضان الماضي، وبالفعل جاءني سيناريو “9 جامعة الدول” الذي اعجبني للغاية بمجرد قراءتي للسيناريو”.
وأضاف “كنت مستعدا للدور بشكل جيد كما قمت باجراء ريجيم قاس خاصة ان طبيعة الشخصية تظهر مهتمة بنفسها طوال الوقت، ولذلك اتمني أن ينال هذا العمل اعجاب الجمهور “.
وعن رؤيته للمنافسة الدرامية في رمضان هذا العام قال “بالتأكيد المشاهد هو المستفيد في النهاية وإن كنت اري ان كل الاعمال لن تحظي بنسبة المشاهدة التي يتمناها القائمين عليها حيث ارى ان ذلك يعد امرا طبيعيا في ظل العدد الضخم للمسلسلات هذا العام”.
وبشأن طقوسه في هذا الشهر الكريم قال “أبدأ رحلة جديدة من التعبد واداء الفروض في هذا الشهر الكريم الذي اتوجه فيه بالتهنئة لكل المسلمين في كافة بقاع الارض كما احرص على زيارة الاهل والاقارب”.
وبشأن رؤيته للاوضاع السياسية التي تمر بها مصر قال “اتمنى كل التوفيق للرئيس المنتخب محمد مرسي، الذي اعترف انني لم اعطيه صوتي في جولة الاعادة من الانتخابات الرئاسية التي اقيمت بينه وبين الفريق أحمد شفيق حيث انني توجهت وقتها لمقر اللجنة الانتخابية وابطلت صوتي وإن كنت فرحت الى حد ما بفوز مرسي لإن فوز شفيق كان سيعني اغتيال الثورة المصرية في مقتل وهو ما لم يتحقق بفضل الله”.
وأضاف “ولأجل ذلك طلبت من فريق العمل ضرورة انجاز المشاهد قبل اول أيام شهر رمضان الكريم لإنني متاكد اننا لن نكن نحتمل هذا الجو الرهيب اثناء ادائنا لفريضة الصيام، وبالفعل كان الجميع علي قدر المسؤولية وانتهينا من تصوير كافة المشاهد ، الخميس”.
فيلم “فبراير الاسود” بطولة خالد صالح وامل رزق والفت امام وميار الغيطي، تأليف واخراج محمد امين .
وعن مسلسله الجديد “9 جامعة الدول” اكد صالح انه تلقي عددا من ردود الافعال الطيبة بعد عرض البرومو، ولاسيما انه ظهر بلوك جديد لم يظهر به من قبل حيث قال ” حرصت هذا العام علي تقديم عمل مختلف عن مسلسل “الريان” الذي سبق وقدمته في رمضان الماضي، وبالفعل جاءني سيناريو “9 جامعة الدول” الذي اعجبني للغاية بمجرد قراءتي للسيناريو”.
وأضاف “كنت مستعدا للدور بشكل جيد كما قمت باجراء ريجيم قاس خاصة ان طبيعة الشخصية تظهر مهتمة بنفسها طوال الوقت، ولذلك اتمني أن ينال هذا العمل اعجاب الجمهور “.
وعن رؤيته للمنافسة الدرامية في رمضان هذا العام قال “بالتأكيد المشاهد هو المستفيد في النهاية وإن كنت اري ان كل الاعمال لن تحظي بنسبة المشاهدة التي يتمناها القائمين عليها حيث ارى ان ذلك يعد امرا طبيعيا في ظل العدد الضخم للمسلسلات هذا العام”.
وبشأن طقوسه في هذا الشهر الكريم قال “أبدأ رحلة جديدة من التعبد واداء الفروض في هذا الشهر الكريم الذي اتوجه فيه بالتهنئة لكل المسلمين في كافة بقاع الارض كما احرص على زيارة الاهل والاقارب”.
وبشأن رؤيته للاوضاع السياسية التي تمر بها مصر قال “اتمنى كل التوفيق للرئيس المنتخب محمد مرسي، الذي اعترف انني لم اعطيه صوتي في جولة الاعادة من الانتخابات الرئاسية التي اقيمت بينه وبين الفريق أحمد شفيق حيث انني توجهت وقتها لمقر اللجنة الانتخابية وابطلت صوتي وإن كنت فرحت الى حد ما بفوز مرسي لإن فوز شفيق كان سيعني اغتيال الثورة المصرية في مقتل وهو ما لم يتحقق بفضل الله”.