أكد الفنان فاروق الفيشاوي، أن ارتداء المايوهات علي الشواطئ حرية شخصية لكل فرد، و قال :" أذا كنت تحرم هذا لا تذهب إلي الشواطئ أو تركب سيارات علي الطريق الزراعي أو تجري عملية جراحة تجميلية"، رافضا ذكر إلي من يشير.
و عن قوله: " أنا عيني زايغة و بموت في النسوان و لكن لا أحب الجواز"، قال : "هذه ليست نزوات بل رغبات، و أذا تمعنت في ما أقوله فهو عادي"، مشيرا إلي أن ما يفعله كثير من الناس يفعله.
و أضاف، أذا كان جماعة الأخوان المسلمين يحبوا السياسة فليتعلموها، موضحا أنه يكره سياسة جماعة المسلمين، و قال : " لا أكره جماعة الأخوان المسلمين، و لكني لا أحب سياستهم"، معربا عن تخوفه من سيطرة جماعة واحدة علي الحكم في مصر، متمنيا أن تكون جماعة الأخوان المسلمين أن ينصفوا مصر و الشعب المصري، و لكنه ذكر أن ما عاهده و ما رآه من جماعة الأخوان المسلمين لا يبشر بالخير.
و أشار إلي أن حسني مبارك ترك مصر تهبط سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا إلي قاع الأرض، و أنه شارك بمظاهرات ميدان التحرير مرتين في خلال الـ18 يوم، لأنه كان مشغول بتصوير أحدي الأعمال الفنية بالأردن، مشيرا أيضا أن السينما المصرية كانت لها تأثير كبير لانتشار الثقافة المصرية بالوطن العربي.
و وصف الفنان فاروق الفيشاوي من خلال لقاءه ببرنامج (في زمن الأخوان) مع الإعلامي طوني خليفة، الفنان عادل أمام بأنه "فنان النظام"، مبررا أن زعيم الكوميديا كان له تصريحات بأنه مؤيد للنظام و لتوريث الحكم، رافضا محاكمة عادل أمام بسبب أفلامه، مسميا الدعاوي و القضايا المرفوعة علي عادل أمام بـ"التافهة" و فعلها بعض الأشخاص للشهرة.
و وجه رسالة لنجل رئيس السابق جمال مبارك، مطالبا إياه بأن يختفي هو و كل رموز النظام السابق تماما من الحياة السياسية في مصر، لأنه لم يكن أمينا أو علي قدر كافي من المسئولية، و انه لا يصلح أن يكون رئيسا لمصر، كما وجه رسالة للرئيس السابق قائلا: "أذا كان من الموت بد، فلا يجب أن تموت جبانا"، معترضا علي دخوله المحكمة علي سرير متحرك.
كما طالب من الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل الابتعاد عن الحياة السياسية و التفرغ للمحاماة، مبررا أنه أربك الحياة السياسية في مصر، كما أعرب عن تخوفه من أن يكون للمرشد العام للإخوان المسلمين ظلا لنظام الحكم في مصر.
كما وصف الشيخ صفوت حجازي بأنه "متحول و متبدل"، موضحا أنه كان صديقا لأبنه الفنان أحمد الفيشاوي، و أنه أفتي إليه بفتاوى أربكت حياة أبنه و حياته و حياة عائلته، رافضا فكرة قيام الأمارة الإسلامية التي دعا إليها الشيخ صفوت حجازي
و عن قوله: " أنا عيني زايغة و بموت في النسوان و لكن لا أحب الجواز"، قال : "هذه ليست نزوات بل رغبات، و أذا تمعنت في ما أقوله فهو عادي"، مشيرا إلي أن ما يفعله كثير من الناس يفعله.
و أضاف، أذا كان جماعة الأخوان المسلمين يحبوا السياسة فليتعلموها، موضحا أنه يكره سياسة جماعة المسلمين، و قال : " لا أكره جماعة الأخوان المسلمين، و لكني لا أحب سياستهم"، معربا عن تخوفه من سيطرة جماعة واحدة علي الحكم في مصر، متمنيا أن تكون جماعة الأخوان المسلمين أن ينصفوا مصر و الشعب المصري، و لكنه ذكر أن ما عاهده و ما رآه من جماعة الأخوان المسلمين لا يبشر بالخير.
و أشار إلي أن حسني مبارك ترك مصر تهبط سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا إلي قاع الأرض، و أنه شارك بمظاهرات ميدان التحرير مرتين في خلال الـ18 يوم، لأنه كان مشغول بتصوير أحدي الأعمال الفنية بالأردن، مشيرا أيضا أن السينما المصرية كانت لها تأثير كبير لانتشار الثقافة المصرية بالوطن العربي.
و وصف الفنان فاروق الفيشاوي من خلال لقاءه ببرنامج (في زمن الأخوان) مع الإعلامي طوني خليفة، الفنان عادل أمام بأنه "فنان النظام"، مبررا أن زعيم الكوميديا كان له تصريحات بأنه مؤيد للنظام و لتوريث الحكم، رافضا محاكمة عادل أمام بسبب أفلامه، مسميا الدعاوي و القضايا المرفوعة علي عادل أمام بـ"التافهة" و فعلها بعض الأشخاص للشهرة.
و وجه رسالة لنجل رئيس السابق جمال مبارك، مطالبا إياه بأن يختفي هو و كل رموز النظام السابق تماما من الحياة السياسية في مصر، لأنه لم يكن أمينا أو علي قدر كافي من المسئولية، و انه لا يصلح أن يكون رئيسا لمصر، كما وجه رسالة للرئيس السابق قائلا: "أذا كان من الموت بد، فلا يجب أن تموت جبانا"، معترضا علي دخوله المحكمة علي سرير متحرك.
كما طالب من الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل الابتعاد عن الحياة السياسية و التفرغ للمحاماة، مبررا أنه أربك الحياة السياسية في مصر، كما أعرب عن تخوفه من أن يكون للمرشد العام للإخوان المسلمين ظلا لنظام الحكم في مصر.
كما وصف الشيخ صفوت حجازي بأنه "متحول و متبدل"، موضحا أنه كان صديقا لأبنه الفنان أحمد الفيشاوي، و أنه أفتي إليه بفتاوى أربكت حياة أبنه و حياته و حياة عائلته، رافضا فكرة قيام الأمارة الإسلامية التي دعا إليها الشيخ صفوت حجازي