أعرب الفنان فاروق الفيشاوي، عن تخوفه من سيطرة جماعة واحدة على مصر، خاصة مع تعدد الثقافات فيها، وموقعها الجغرافي، الذي يعطيها بعداً إقليمياً كبيراً.
وأضاف فاروق الفيشاوي خلال استضافته في برنامج «زمن الإخوان» مع طوني خليفه، على قناة القاهرة والناس، أنه يتمنى أن تنصف جماعة الإخوان المسلمين الشعب الذي انتخبهم، إلا أنه أشار إلى أن ما يراه الآن لا يبشر بخير، وأنه كان يتمنى أن يفوز حمدين صباحي بانتخابات الرئاسة، بعد انسحاب البرادعي، الذي وصف موقفه من الانتخابات الرئاسية، بأنه استوعب ما يحدث سريعاً لخبرته السياسية، قائلاً: «البرادعي فهمها صح»، وابتعد عن المعركة، ووصف حمدين صباحي بأنه كان أشجع باستمراره في المعركة.
وقال «الفيشاوي» إن عادل إمام كان فنان النظام السابق، وكان يؤيد توريث جمال مبارك، معتبراً أن هذا من حق «إمام»، وقال أن من حقه أيضاً أن ينتقده كصديق وزميل، مشيراً إلى أنه قدم أعمالاً فنية هامة في تاريخه، لافتاً إلى أن عادل لم يسئ إلى الدين خلال أفلامه، وأن كل من رفع ضده دعاوى قضائية، هم أناس باحثون عن الشهرة.
وأضاف فاروق الفيشاوي خلال استضافته في برنامج «زمن الإخوان» مع طوني خليفه، على قناة القاهرة والناس، أنه يتمنى أن تنصف جماعة الإخوان المسلمين الشعب الذي انتخبهم، إلا أنه أشار إلى أن ما يراه الآن لا يبشر بخير، وأنه كان يتمنى أن يفوز حمدين صباحي بانتخابات الرئاسة، بعد انسحاب البرادعي، الذي وصف موقفه من الانتخابات الرئاسية، بأنه استوعب ما يحدث سريعاً لخبرته السياسية، قائلاً: «البرادعي فهمها صح»، وابتعد عن المعركة، ووصف حمدين صباحي بأنه كان أشجع باستمراره في المعركة.
وقال «الفيشاوي» إن عادل إمام كان فنان النظام السابق، وكان يؤيد توريث جمال مبارك، معتبراً أن هذا من حق «إمام»، وقال أن من حقه أيضاً أن ينتقده كصديق وزميل، مشيراً إلى أنه قدم أعمالاً فنية هامة في تاريخه، لافتاً إلى أن عادل لم يسئ إلى الدين خلال أفلامه، وأن كل من رفع ضده دعاوى قضائية، هم أناس باحثون عن الشهرة.