أعربت الفنانة المصرية يسرا عن انزعاجها البالغ من الشائعات التي تطاردها منذ اندلاع ثورة 25 يناير، ووضعها ضمن القائمة السوداء للفنانين الذي هاجموا الثورة.
وشددت الفنانة المصرية على أنها لم تُدْلِ بأي تصريحات تهاجم فيها الشباب ولم تتحدث لأية جهة إعلامية في هذا الصدد، كما نُسب إليها.
كما دعت يسرا إلى الاقتداء بموقف الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الذي أصرَّ على غناء كوكب الشرق أم كلثوم بعد الهجوم الذي تعرَّضت له لغنائها للملك، وقدَّمت عديدًا من الأغنيات المُعبِّرة عن ثورة يوليو/تموز 1952.
وتساءلت يسرا باستنكار: "مَن الذي وضع هذه القوائم السوداء؟ وبأي حق يهاجمون الفنانين؟".
وتعرَّضت الفنانة المصرية، طوال الفترة الماضية، لكثير من الشائعات؛ كان أبرزها تعرُّضها للضرب في لندن أثناء محاولة الاحتفال بالثورة مع الجالية المصرية هناك بصحبة صديقتها المخرجة إيناس الدغيدي.
واعتبرت يسرا ما تردد مجرد شائعة سخيفة، خاصةً أنه إذا امتلكوا أي أدلة تثبت ذلك لن يكونوا رحماء بها، بل سينشرونها عبر الإنترنت و"يوتيوب"، كما أنها لم تسافر مع الدغيدي إلى لندن منذ أكثر من عام ونصف.
وأضافت:" لماذا لا ينشرون الدليل على صحة ما يقولون؟! خاصةً أننا في زمن الإعلام المرئي؛ فسجلِّي نظيف طوال مشواري الفني؛ لأنني أمشي على الطريق الذي وضعته لنفسي، ولن أغيِّره".
وشددت على أنها لم تتلقَّ أي أجر من التليفزيون المصري، كما يُشاع، إلا في مسلسلَيْ "رأفت الهجان" و "أوان الورد".
وفضَّلت يسرا سياسة عدم الرد على الشائعات، خاصةً أنها ترافق والدتها في المستشفى بعد تعرُّضها لأزمة صحية مؤخرًا، وتخضع للتنفس الصناعي.
وقالت: "لم أترك أمي سوى ساعات قليلة أول أمس للذهاب للإدلاء بصوتي في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وغير ذلك فأنا حريصة على الوجود مع والدتي طوال الوقت خلال هذه الفترة مع الاحتفال بعيد الأم".
واتهمت الفنانة المصرية البعض بمحاولة تشويه صورتها طوال الوقت، وأكدت أنها تعرضت طوال مشوارها الفني للشائعات، لكنها لم تتوقع أن تصل الأحقاد إلى هذا الحد، حسب قولها.
وفيما يتعلَّق بإدراج اسمها ضمن قائمة بعض المشاهير الذين حصلوا على أراضٍ من رجل أعمال قبل أن يتبيَّن أنها مملوكة للدولة واستولى عليها؛ شددت يسرا على أنها اشترت الأرض الموجودة في مدينة السادس من أكتوبر من الدولة مباشرةً عام 1995 بعد طرحها للبيع، وأن لديها العقود والأوراق الرسمية التي تثبت ذلك.
وشددت الفنانة المصرية على أنها لم تُدْلِ بأي تصريحات تهاجم فيها الشباب ولم تتحدث لأية جهة إعلامية في هذا الصدد، كما نُسب إليها.
كما دعت يسرا إلى الاقتداء بموقف الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الذي أصرَّ على غناء كوكب الشرق أم كلثوم بعد الهجوم الذي تعرَّضت له لغنائها للملك، وقدَّمت عديدًا من الأغنيات المُعبِّرة عن ثورة يوليو/تموز 1952.
وتساءلت يسرا باستنكار: "مَن الذي وضع هذه القوائم السوداء؟ وبأي حق يهاجمون الفنانين؟".
وتعرَّضت الفنانة المصرية، طوال الفترة الماضية، لكثير من الشائعات؛ كان أبرزها تعرُّضها للضرب في لندن أثناء محاولة الاحتفال بالثورة مع الجالية المصرية هناك بصحبة صديقتها المخرجة إيناس الدغيدي.
واعتبرت يسرا ما تردد مجرد شائعة سخيفة، خاصةً أنه إذا امتلكوا أي أدلة تثبت ذلك لن يكونوا رحماء بها، بل سينشرونها عبر الإنترنت و"يوتيوب"، كما أنها لم تسافر مع الدغيدي إلى لندن منذ أكثر من عام ونصف.
وأضافت:" لماذا لا ينشرون الدليل على صحة ما يقولون؟! خاصةً أننا في زمن الإعلام المرئي؛ فسجلِّي نظيف طوال مشواري الفني؛ لأنني أمشي على الطريق الذي وضعته لنفسي، ولن أغيِّره".
وشددت على أنها لم تتلقَّ أي أجر من التليفزيون المصري، كما يُشاع، إلا في مسلسلَيْ "رأفت الهجان" و "أوان الورد".
وفضَّلت يسرا سياسة عدم الرد على الشائعات، خاصةً أنها ترافق والدتها في المستشفى بعد تعرُّضها لأزمة صحية مؤخرًا، وتخضع للتنفس الصناعي.
وقالت: "لم أترك أمي سوى ساعات قليلة أول أمس للذهاب للإدلاء بصوتي في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وغير ذلك فأنا حريصة على الوجود مع والدتي طوال الوقت خلال هذه الفترة مع الاحتفال بعيد الأم".
واتهمت الفنانة المصرية البعض بمحاولة تشويه صورتها طوال الوقت، وأكدت أنها تعرضت طوال مشوارها الفني للشائعات، لكنها لم تتوقع أن تصل الأحقاد إلى هذا الحد، حسب قولها.
وفيما يتعلَّق بإدراج اسمها ضمن قائمة بعض المشاهير الذين حصلوا على أراضٍ من رجل أعمال قبل أن يتبيَّن أنها مملوكة للدولة واستولى عليها؛ شددت يسرا على أنها اشترت الأرض الموجودة في مدينة السادس من أكتوبر من الدولة مباشرةً عام 1995 بعد طرحها للبيع، وأن لديها العقود والأوراق الرسمية التي تثبت ذلك.