على الرغم من اقتناعه بصعوبة إقامة مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام، أعلن الممثل عزت أبو عوف عن نيته في الانسحاب من رئاسة المهرجان في حال إلغائه.
قال أبو عوف: "إذا تم إلغاء المهرجان هذا العام لن يكون لي ما أفعله، لذلك سأفضل الانسحاب، وقناعتي الشخصية إن إقامة المهرجان هذا العام سيكون صعب جدا، في ظل العديد من الظروف التي تواجه إقامته كالرعاة وحالة الأمن الغير مستقر"، حسب صحيفة "الشروق".
وتابع: كما أن قرار إلغاء دورة من المهرجان ليس سلطة وزارة الثقافة وإنما حق أصيل للمنظمة الدولية للمنتجين السينمائين وعلى الوزارة إقناع المنظمة بأسباب الإلغاء، ولائحة المنظمة توضح أن حالات إلغاء المهرجانات هي الحرائق الضخمة والزلازل والثورات.
وأشار أبو عوف أن في حالة إقامة المهرجان في موعده بنوفمبر، لن يشكل تأخير وقت اتخاذ القرار أي عقوبة في إقامة دورة جيدة من المهرجان.
وكان أبو عوف صرح مسبقا عن خوفه في حالة إلغاء الدورة المقبلة من المهرجان أن تسحب منه صفة الدولية.
يذكر أن عماد أبو غازي وزير الثقافة المصري أوضح مسبقا أن أسباب التفكير في تأجيل المهرجان هي قلة الموارد المالية والاستعداد للانتخابات سيؤثر على إقامة مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان المسرح التجريبى.
قال أبو عوف: "إذا تم إلغاء المهرجان هذا العام لن يكون لي ما أفعله، لذلك سأفضل الانسحاب، وقناعتي الشخصية إن إقامة المهرجان هذا العام سيكون صعب جدا، في ظل العديد من الظروف التي تواجه إقامته كالرعاة وحالة الأمن الغير مستقر"، حسب صحيفة "الشروق".
وتابع: كما أن قرار إلغاء دورة من المهرجان ليس سلطة وزارة الثقافة وإنما حق أصيل للمنظمة الدولية للمنتجين السينمائين وعلى الوزارة إقناع المنظمة بأسباب الإلغاء، ولائحة المنظمة توضح أن حالات إلغاء المهرجانات هي الحرائق الضخمة والزلازل والثورات.
وأشار أبو عوف أن في حالة إقامة المهرجان في موعده بنوفمبر، لن يشكل تأخير وقت اتخاذ القرار أي عقوبة في إقامة دورة جيدة من المهرجان.
وكان أبو عوف صرح مسبقا عن خوفه في حالة إلغاء الدورة المقبلة من المهرجان أن تسحب منه صفة الدولية.
يذكر أن عماد أبو غازي وزير الثقافة المصري أوضح مسبقا أن أسباب التفكير في تأجيل المهرجان هي قلة الموارد المالية والاستعداد للانتخابات سيؤثر على إقامة مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان المسرح التجريبى.