أكد المخرج عمرو سلامة أن الثلاثة مشاهد التي حذفتها الرقابة من فيلم «أسماء» للفنانة هند صبري لا يوجد بها ما يخدش الحياء، وإنما حذفت لأسباب فنية تتعلق بالمدة المحددة للفيلم.
وفاجأ سلامة الجميع بعرض الثلاثة مشاهد على موقعه الرسمي، وهي تتضمن روايات لأشخاص مصابين بمرض «الإيدز» ويحكون كيف تعاملوا معه، وشدد المخرج على ان هذه المشاهد حقيقية ومستوحاة من الواقع وهو ما كتب في نهاية كل مشهد، بحسب موقع «عيون عالفن». وبعد فترة قصيرة، قامت بطلة الفيلم الفنانة التونسية هند صبري، هي الأخرى، بعرض المشاهد المحذوفة على صفحتها الرسمية على موقـع الـ «فيسبوك».
وفيلم «أسماء» بطولة هند صبري وماجد الكدواني وهاني عادل والمؤلف والمخرج عمرو سلامة، ويناقش الفيلم كيفية تعامل المجتمع مع مريض الايدز من خلال قصة مأخوذة من الواقع لسيدة تصاب بفيروس الإيدز مع عرض لنظرة المجتمع لها وإمعانه في القسوة تجاهها وحرمانها من جميع الحقوق حتى الحق في العلاج.
من جانب اخر قالت هند صبري ان عام 2011 كان حلوا ومرا في نفس الوقت وكان ايضا مليئا بالمفاجآت لانها عاشت ثورتين في تونس ومصر، ملمحة الى ان المر الذي تعنيه هو سقوط شهداء اختلطت دماؤهم بتراب الارض، مؤكدة انها تتمنى ان تجني الشعوب العربية ثمار تعبها وسعيها نحو الحرية، وأنها ترجو ان يحمل عام 2012 الخير لكل شعوب العالم العربي من المحيط للخليج.
واشارت هند، بحسب موقع «دنيا الوطن»، الى ان السينما عانت بكل تأكيد من مشاكل انتاجية لان هناك عددا قليلا من المنتجين غامروا بتقديم اعمال سينمائية رافضين الاستسلام للظروف السياسية التي اجبرت الجمهور على البقاء في المنزل تحت حصار حظر التجوال، وانكمش عدد آخر من المنتجين وفضلوا الانتظار.
وفاجأ سلامة الجميع بعرض الثلاثة مشاهد على موقعه الرسمي، وهي تتضمن روايات لأشخاص مصابين بمرض «الإيدز» ويحكون كيف تعاملوا معه، وشدد المخرج على ان هذه المشاهد حقيقية ومستوحاة من الواقع وهو ما كتب في نهاية كل مشهد، بحسب موقع «عيون عالفن». وبعد فترة قصيرة، قامت بطلة الفيلم الفنانة التونسية هند صبري، هي الأخرى، بعرض المشاهد المحذوفة على صفحتها الرسمية على موقـع الـ «فيسبوك».
وفيلم «أسماء» بطولة هند صبري وماجد الكدواني وهاني عادل والمؤلف والمخرج عمرو سلامة، ويناقش الفيلم كيفية تعامل المجتمع مع مريض الايدز من خلال قصة مأخوذة من الواقع لسيدة تصاب بفيروس الإيدز مع عرض لنظرة المجتمع لها وإمعانه في القسوة تجاهها وحرمانها من جميع الحقوق حتى الحق في العلاج.
من جانب اخر قالت هند صبري ان عام 2011 كان حلوا ومرا في نفس الوقت وكان ايضا مليئا بالمفاجآت لانها عاشت ثورتين في تونس ومصر، ملمحة الى ان المر الذي تعنيه هو سقوط شهداء اختلطت دماؤهم بتراب الارض، مؤكدة انها تتمنى ان تجني الشعوب العربية ثمار تعبها وسعيها نحو الحرية، وأنها ترجو ان يحمل عام 2012 الخير لكل شعوب العالم العربي من المحيط للخليج.
واشارت هند، بحسب موقع «دنيا الوطن»، الى ان السينما عانت بكل تأكيد من مشاكل انتاجية لان هناك عددا قليلا من المنتجين غامروا بتقديم اعمال سينمائية رافضين الاستسلام للظروف السياسية التي اجبرت الجمهور على البقاء في المنزل تحت حصار حظر التجوال، وانكمش عدد آخر من المنتجين وفضلوا الانتظار.