قال الفنان محمد صبحى، إنه يكن كل الاحترام لشخص الرئيس السابق حسنى مبارك، مبررًا ذلك بأنه قام بالعديد من الإنجازات خلال الفترة من 1981 إلى 1997، مؤكدًا أنه من المؤيدين لمحاكمة مبارك.
وأدلى "صبحى" بهذه التصريحات لـ"بوابة الأهرام" تعليقاً على الفيديو الذى انتشر صباح اليوم الجمعة، في حوار سابق له مع الإعلامى عمرو الليثي، أكد خلاله حبه للرئيس السابق، وأنه يتمنى أن يظل يقود الأمة مدى الحياة، متمنياً أن يتم تغيير المادة 77 من الدستور، الخاصة بتحديد فترة حكم رئيس الجمهورية، بحيث لا تزيد عن مدتين رئاسيتين.
وأضاف صبحي: "الحوار ده مسجّل، وسبق وذكرت هذا الكلام في حوارات كثيرة مع منى الشاذلى، وعمرو أديب، وليس عمرو الليثي فقط، وكل ما ذكرته في حديثي أننى أتمنى أن يظل مبارك يحكمنا مع التأكيد على أننى كنت أطالب في حديثي بتعديل المادة 77 من الدستور، الخاصة بفترة حكم الرئيس القادم، التى لابد ألا تتجاوز مدتين، حتى أننى قلتها صراحة علشان مندّبسش في 30 سنة تانيين".
وأوضح قائلا: "أنا مش مطلوب منّى أدافع عن نفسي، والمشكلة أن الثورة عملت ألف ثورة مضادة، وأنا عمرى ما طبِلت لحد، لأن آرائى وأعمالى كلها كانت معروفة قبل الثورة، وبالنسبة لموضوع حبي لمبارك فأنا مازلت أراه رجلاً معطاءً، خلال الفترة من 1981 إلى 1997 حيث أنه قدم العديد من الإنجازات لمصر، لكن المشكلة بعد هذا التوقيت أن زوجته ونجله هما اللذان كانا يتوليان الحكم، ولايجوز أننى من أجل إرضاء آراء الشارع، أختزل الـ 30 سنة اللى حكم فيها مبارك مصر، وأقول إن كلهم دمار، لأن الجميع لديه أخطاء مثل عبد الناصر، ومع ذلك فأنا مؤيد لمحاكمة مبارك مثله مثل أى مواطن يخطىء".
وبسؤال صبحي حول حملات الهجوم المستمرة عليه تحديداً منذ تبنيه مشروع "حملة المليار لتطوير العشوائيات" قال: "نحن نعيش حالة هيستريا، ولا يوجد أحد يتفق عليه مجموعة إلا وتختلف عليه الأخرى، ومن يريدون تشويه صورتى خاصة بعد تبنينا لحملة تطوير العشوائيات لا يريدون الخير لمصر، وبمعنى أدق محدش عاوز يعمل حاجة للبلد".
كان فيديو قد انتشر صباح الجمعة، على مواقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك وتويتر" للفنان محمد صبحى ضمن أحد حواراته مع الإعلامى عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" قبل اندلاع ثورة 25 يناير، أكد خلاله أنه يحب الرئيس السابق حسنى مبارك، ويتمنى أن يستمر في حكم مصر بشرط تغيير المادة 77 من الدستور.
وأدلى "صبحى" بهذه التصريحات لـ"بوابة الأهرام" تعليقاً على الفيديو الذى انتشر صباح اليوم الجمعة، في حوار سابق له مع الإعلامى عمرو الليثي، أكد خلاله حبه للرئيس السابق، وأنه يتمنى أن يظل يقود الأمة مدى الحياة، متمنياً أن يتم تغيير المادة 77 من الدستور، الخاصة بتحديد فترة حكم رئيس الجمهورية، بحيث لا تزيد عن مدتين رئاسيتين.
وأضاف صبحي: "الحوار ده مسجّل، وسبق وذكرت هذا الكلام في حوارات كثيرة مع منى الشاذلى، وعمرو أديب، وليس عمرو الليثي فقط، وكل ما ذكرته في حديثي أننى أتمنى أن يظل مبارك يحكمنا مع التأكيد على أننى كنت أطالب في حديثي بتعديل المادة 77 من الدستور، الخاصة بفترة حكم الرئيس القادم، التى لابد ألا تتجاوز مدتين، حتى أننى قلتها صراحة علشان مندّبسش في 30 سنة تانيين".
وأوضح قائلا: "أنا مش مطلوب منّى أدافع عن نفسي، والمشكلة أن الثورة عملت ألف ثورة مضادة، وأنا عمرى ما طبِلت لحد، لأن آرائى وأعمالى كلها كانت معروفة قبل الثورة، وبالنسبة لموضوع حبي لمبارك فأنا مازلت أراه رجلاً معطاءً، خلال الفترة من 1981 إلى 1997 حيث أنه قدم العديد من الإنجازات لمصر، لكن المشكلة بعد هذا التوقيت أن زوجته ونجله هما اللذان كانا يتوليان الحكم، ولايجوز أننى من أجل إرضاء آراء الشارع، أختزل الـ 30 سنة اللى حكم فيها مبارك مصر، وأقول إن كلهم دمار، لأن الجميع لديه أخطاء مثل عبد الناصر، ومع ذلك فأنا مؤيد لمحاكمة مبارك مثله مثل أى مواطن يخطىء".
وبسؤال صبحي حول حملات الهجوم المستمرة عليه تحديداً منذ تبنيه مشروع "حملة المليار لتطوير العشوائيات" قال: "نحن نعيش حالة هيستريا، ولا يوجد أحد يتفق عليه مجموعة إلا وتختلف عليه الأخرى، ومن يريدون تشويه صورتى خاصة بعد تبنينا لحملة تطوير العشوائيات لا يريدون الخير لمصر، وبمعنى أدق محدش عاوز يعمل حاجة للبلد".
كان فيديو قد انتشر صباح الجمعة، على مواقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك وتويتر" للفنان محمد صبحى ضمن أحد حواراته مع الإعلامى عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" قبل اندلاع ثورة 25 يناير، أكد خلاله أنه يحب الرئيس السابق حسنى مبارك، ويتمنى أن يستمر في حكم مصر بشرط تغيير المادة 77 من الدستور.